وي شات

أخبار

التصميم المبتكر لبوابة الحديقة في تصميم الفناء

بشكل عام، تُضاف عناصر بوابة الحديقة في تصميم الحدائق. تُمثل بوابة الحديقة الموقع البديل للمساحة العامة والخاصة. لذلك، تلعب بوابة الحديقة دورًا بالغ الأهمية في تكامل الحديقة وفصلها وتداخلها وتنسيقها. ولأن أسلوب حياة كل شخص يختلف، فإن شكل...بوابة الحديقةيختلف تصميم فناء الفيلا أيضًا. ما هو التصميم الأمثل؟ لنلقِ نظرة اليوم.


21

يؤثر جدار فناء الفيلا ونمط الفيلا بالكامل على اختيار بوابة الفيلا.

يُعبّر أسلوب تصميم الباب في تصميم الفناء عن الخيال البشري على أكمل وجه. على سبيل المثال، في تصميم المشهد، يُمكن خلق منظر طبيعي سريالي للحديقة من خلال وسائل مُختلفة: بتضييق الممر المُغطى بالحصى، يُصبح الطريق أطول وأكثر هدوءًا؛ وبزرع العنب ونمور تسلق الجبال وغيرها من النباتات المُتسلقة في نوافذ ومداخل كوخ الحديقة، ستبدو الحديقة أكثر عراقة؛ وفي الفيلم، تُضفي الأجنحة والممرات المُختبئة بين الأشجار الخضراء تأثيرًا بصريًا قويًا، وكأنك تدخل منزل أحلام. بالإضافة إلى ذلك، تحمي هذه المباني النباتات من الرياح والأمطار، وتُشكّل منظرًا عموديًا متعدد الزوايا للحديقة.

23        

عند تصميم الفناء، إذا كنت ترغب في إضافة مبانٍ إلى الحديقة، فإن أول ما يجب مراعاته هو اختلاف تأثيرات المباني المختلفة. يتطلب تشجير أبواب الحديقة مراعاة اختلاف المناظر الطبيعية الداخلية والخارجية، لزيادة عمقها وتوسيع مساحتها باستخدام أسلوب التعبير المخفي أو المفتوح، مع ضمان سهولة الوصول. كما يجب الانتباه إلى إنشاء مشهد مؤطر، على سبيل المثال، من خلال الأبواب والنوافذ، يمكن رؤية المشهد من خلال الأبواب والنوافذ، حيث تكون الأبواب والنوافذ والمشهد الخارجي حقيقيين، بينما تشكل الأبواب والنوافذ، بالإضافة إلى المشهد الخارجي، مشهدًا آخر، تمامًا مثل الصورة المؤطرة، وهي افتراضية.

29

في تصميم الحدائق، غالبًا ما يُدمج البناء الأخضر لبوابة الحديقة مع التحوطات والجدران الخضراء بأشكال متنوعة: عادةً ما تُستخدم أشجار السرو منخفضة الفروع والمرجان مباشرةً كتحوطات رئيسية. يستخدم البعض الخشب أو الفولاذ ومواد بناء أخرى كهيكل، ثم يربطون جذع وفروع الشجرة دائمة الخضرة بالهيكل، ثم يُقلّمون الشكل ليشكلوا بوابة خضراء منتظمة. تجدر الإشارة إلى أن هذا الشكل حديث نسبيًا وحيوي، ويحافظ على خضرته على مدار السنة، مما يُضفي حيويةً كبيرة.



وقت النشر: ٢٢ أكتوبر ٢٠٢٠